Not known Facts About الزواج المبكر
Not known Facts About الزواج المبكر
Blog Article
ففي بلدان مثل بنغلاديش، وإثيوبيا، ونيبال، والنيجر حصلت النساء اللواتي تزوجن عند سن البلوغ مرّتين أكثر على رعاية صحيّة مناسبة أثناء الولادة مقارنةً مع النساء اللواتي تزوجن تحت سن الخامسة عشر بالرغم من أنهنّ يمتلكن جسماً غير مؤهل بشكلٍ كافٍ للولادة، ممّا يُعرّض حياتهنّ وحياة أطفالهنّ للخطر.[٨]
يجب على مؤسسات المجتمع المدني ورجال الدين عمل حملات توعية بمخاطر الزواج المبكر.
يتم تزويج الفتيات الصغيرات لتقليل عدد الأفراد المعالين في الأسرة،
هذه الدراسة البحثية تشكل في نتائجها مادة علمية تضاف إلى الجهود الموضوعة في هذا المجال. لدق "ناقوس الخطر" حول هذه المعضلة الاجتماعية والإنسانية، والعمل على معالجة هذه الظاهرة ومنعها والقضاء على الزواج المبكر أو"التزويج المبكر" وكل أشكال التمييز والعنف ضد المرأة.
الزواج المبكر ما هو السن الأفضل لتعلق الفتى أو الفتاة بشريك الحياة الزوجية؟ ...
الزواج المبكر ليس فقط مشكلة فردية، بل يؤثر بشكل عميق على المجتمع ككل. فالفتيات اللواتي يتم تزويجهن مبكرًا غالبًا ما يُحرمن من التعليم، ما الزواج المبكر يؤدي إلى انخفاض مستوى التعليم العام في المجتمع وزيادة معدلات الفقر.
الزواج المبكر أريد الزواج لأطفئ شهوتي، لكني فقير ...
ويحد الزواج المبكر من فرص الفتيات وآفاق توظيفهن في المستقبل، وتترتب عليه آثار طويلة الأجل تنعكس على أسرهن. وتعاني الفتيات اللاتي يتركن الدراسة من تداعيات صحية واقتصادية أسوأ من تلك التي تعاني منها الفتيات اللاتي يواصلن تعليمهن، وفي نهاية المطاف، يصبح أطفالهن وأسرهن أسوأ حالًا أيضًا.
مثل هذه القصص ليست نادرة، بل تمثل واقعًا متكرراً للفتيات في العديد من الدول العربية، خاصة في المناطق الريفية والمناطق التي نور تشهد صراعات.
ويعمل صندوق الأمم المتحدة للسكان أيضًا على دعم احتياجات الفتيات المتزوجات، ولا سيما في مجال تنظيم الأسرة وصحة الأم.
حيث يكون الأزواج الصغار غير مستعدين لتحمل المسؤوليات الاقتصادية والاجتماعية، مما يؤدي إلى تفاقم المشاكل الأسرية.
بدء محتوى نافذة الحوار تقييمات موثوقة من ضيوف حقيقيين.
العوامل الدينية، إذ يتزوج المرء في أحيان كثيرة ابتغاء لمرضاة الله والشرع الحنيف الذي يأمر بالزواج ويعده نصف الدين (٦).
يمنع الزواج المُبكّر الفتاة من مواصلة تعليمها، وذلك لأنّ الكثير من المجتمعات ترفض فكرة ذهاب فتاة متزوجة أو خاطبة إلى المدرسة، أو قد يكون الزوج هو الطرف الرافض لحضور زوجته إلى المدرسة، بالإضافة إلى أنّ متطلبات الحياة الزوجية من أعمال منزلية ورعاية الأطفال، أو وجود مضاعفات ناتجة عن الحمل، تُعيق الفتاة من الذهاب إلى المدرسة ومواصلة التعليم.[١٥]